قصيدة يتوق قلبي للمظاهير
كلمات/ محسن بن فطيس
اداء/ حامد الحلافي
الكلمات:
إيـتــوق قـلـبـي للمظـاهـيـر ويــتــوقإ لّــخـــوة رجـــــالٍ كــــــرامٍ نـــمـــاره
ومن غالي اوقاتي على ظرفي آسوق فــي منـهـج الـلـي معرفتـهـم تـجــاره
ورخِا إلى ناض اشقر الريش لسبوق يـبـغـي الـهــدد لـلــي تـمـايـل طـيــاره
إيبوق فـي قصـر المسافـه معـه بـوق بــوقٍ عـجـل ينـبـيـك قـــوّ الـجـسـاره
لحّـاق للـي يحـوق جـو السمـا حــوق فـي عـيـن منـهـو سـابـرٍ لــه شــراره
فيلا لحق يدوي على الخرب من فوق وينـزل شـلـو مــن قــوّ زود إنـحـداره
ذا طـــبّ راعـيّــه ولـلـشـارده عـــوق وهـذي طـراة الطيـر يـاهـل الصـقـاره
ولا يعيـض الطيـر الـلا هـوى الـنـوق حـمـر النـعـم تـسـوى خـتـوم الأمــاره
أقولـهـا وانــا مــن الضـيـق مخـنـوق أقـولـهـا وونــــس بـكـبــدي مــــراره
لـن المشاكـي عيـب حـالـه ومنـطـوق تِنـقـص مــن الـرجـال هـيـبـة وقـــاره
ولا اطيـع السـوق لـو عـانـد الـسـوق ادري النتيـجـه لــو بـطـاوع خـســاره
مابغـي رفيقـي للحـزن مثلـي ايــذوق ولا الـعــدو يـعـطـي علـيـهـا بــشــاره
مـن شـي لا ضايـع ولاهـوب موثـوق يـاكــل بـحـالـي مـثــل اكـــل الـزقــاره
ورجـواي باللـي خـالـقٍ كــل مخـلـوق يـفــرج لـصــدرٍ ضـايــقٍ بــــه زراره
